من خلال استعراض هذا العدد من الأفعال نجد أن العدد الغالب هو الذي کان فيه الفعل الناقص صدى للصحيح ،ويحمل نفس معناه ،فقد استعرضت خمسين مثالاً ،انطبقت هذه القاعدة على 33 منها بينما لم تنطبق على 17 ،فمثلت نسبة انطباق هذه القاعدة 66%. نخرج من هذا أن الناقص على الأعم الأغلب هو صدى للفعل الصحيح حتى ولو لم تنطبق على کل الأفعال التي ذکرتها لأنها قد يتفق الفعل الناقص مع آخر صحيح لم أذکره.
الذهبي ،المغني في الضعفاء،شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان،ت الدکتور نور الدين عتر.
الشدياق، أحمد بن فارس، سر الليال في القلب والإبدال.
الفارابي ،أبو نصر إسماعيل بن حماد الجوهري ،الصحاح تاج اللغة وصحاح العربية ،ت: أحمد عبد الغفور عطار ،دار العلم للملايين – بيروت، ط4 ،1407 هـ - 1987 م .
مجمع اللغة العربية بالقاهرة، المعجم الوسيط ،إبراهيم مصطفى ، أحمد الزيات ، حامد عبد القادر،محمد النجار،دار الدعوة.
)
مشاهدة على SCiNiTO